أنصار الأيام
أنصار الأيام
أنصار الأيام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنصار الأيام

منتدى تضامني حقوقي اخباري سياسي يهتم بالتضامن مع صحيفة الأيام
 
الرئيسيةشئون الصحافة واأحدث الصورالتسجيلدخول
الحرية لــ
يدعو أنصار الأيام كافة الأحرار من محبي الحرية والنور من مواطنين ومثقفين وصحافيين وناشطين حقوقيين وسياسيين الى تنظيم المهرجانات التضامنية واقامة الفعاليات والاعتصامات التضامنية مع صحيفة الأيام ولنجعل من شهر آب (اغسطس الجاري ) شهر للحرية ..لصحيفة الأيام
هيئة النضال السلمي عدن تعلن عن تضامنها مع صحيفة الأيام الغراء وتشارك صحيفة الأيام مشاعر الشعور بالظلم وتدعو كافة مواطنينا للتضامن مع الأيام والإعلان عن سخطهم لهكذا مظالم وإرهاب منظم يطال شعبنا الجنوبي العظيم 
 
د. فاروق حمــــــــــــــــــــــزه
رئيس هيئة النضال السلمي عدن
عدن في أغسطس 5  2009م 
مجلس قيادة الثورة السلمية بمديرية جحاف يعلن تضامنه مع صحيفة الأيام ويدعو الى تصعيد التضامن في الأيام القادمة ..

مجلس قيادة الثورة السلمية بمحافظة الضالع يعلن تصعيد تضامنة مع صحيفة الأيام وناشريها ..


 

 المناضل:السجين أحمد عمر العبادي المرقشي يكتب من خلف القضبان:لابنتي بمناسبة عرسها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رائد الجحافي
Admin
رائد الجحافي


عدد المساهمات : 48
تاريخ التسجيل : 29/07/2009

المناضل:السجين أحمد عمر العبادي المرقشي يكتب من خلف القضبان:لابنتي بمناسبة عرسها Empty
مُساهمةموضوع: المناضل:السجين أحمد عمر العبادي المرقشي يكتب من خلف القضبان:لابنتي بمناسبة عرسها   المناضل:السجين أحمد عمر العبادي المرقشي يكتب من خلف القضبان:لابنتي بمناسبة عرسها Emptyالسبت أغسطس 01, 2009 4:59 am

السجين أحمد عمر العبادي المرقشي يكتب من خلف القضبان:لابنتي بمناسبة عرسها
و«الأيام» في عيدها الخمسين

السجين/ أحمد عمر العبادي المرقشي:
كانت أول فرحة لي في حياتي منذ أن وجدت على الدنيا مع عائلتي المكونة من خمسة أولاد وابنتي والزوجة الفاضلة رعاهم المولى جميعا وحفظهم.

حياتنا كانت ولازالت تملؤها السعادة منذ أن فتحنا أعيننا على الدنيا بزهرتها وحلوها ومرها.

لقد فاجأني أفراد العائلة مع زوج ابنتي بطلبهم أن يكون يوم فرحهم بعد غد الثلاثاء في 2008/8/12، وهو موعد مغادرة ابنتي منزل والدها وأهلها جميعا إلى عش الزوجية. كان وقع الخبر مفرحا بالرغم من أنني أعيش في هذه الساعة خلف قضبان السجن المركزي في قضية لا أعرف لي فيها غريما، ومحاكمتي مستمرة دونما غريم ولكن، حسبي الله وكفى!!. على كل حال ليس هذا موضوعي الذي أنا بصدده، وعزائي الوحيد هي الفرحة التي تملأ قلبي وقلب ابنتي معا، وأنا أسمع وأعيش معها بروحي ساعات مغادرتها أرض وموطن ومسكن أفراد عائلتها إلى منزلها الجديد مع زوجها..

تمنياتي لها دوما ودعواتي أرفعها للمولى عز وجل أن يسعدها وزوجها في رباطهما المقدس، ويسعدني ومن خلف قضبان السجن المركزي في صنعاء بشاركتهم الأفراح لأنقل لهم مشاعري الطيبة عبر صحيفة «الأيام» التي عودتنا وخلال رحلتها المضنية في عالم الصحافة نقل مشاعر وهموم المواطنين عبر صفحاتها الطيبة وما عهدناها ـ أي الصحيفة ـ والعاملين فيها إلا رجالا أوفياء، وحسبهم ذلك.

وبمناسبة مرور خمسين عاما على صحيفة تأسيس «الأيام» يشرفني باعتباري أحد العاملين فيها أن أهنئ الأستاذين هشام وتمام باشراحيل بحلول الذكرى العظيمة لصحيفتهم، ولأن هذه الذكرى العزيزة على قلوبنا جاءت متزامنة مع زواج ابنتي، وهاتان المناسبتان العزيزتان قد أعادتا إلى ذاكرتي قصيدة شعرية للشاعر المرحوم ناجي المصعبي، قالها في عام 1960 هدية لصحيفة «الأيام» ومؤسسها الأول الأستاذ الكبير محمد علي باشراحيل بمناسبة ترحيل المستعمر البريطاني للمناضلين الجفري وبن سالم علي، وفيها يقول:

باسأل «الأيام» كما الأيام تجيب السائلي

يامنبر الأحرار والحرية آخر وأولي

يا باشراحيل اشرح الموقف ووضح واحكي لي

العلم منك عند ذي يفهمونه يقبلي

أيش استوى في الحكم في الجفري وبن سالم علي

ويافع العليا مع الفضلي وجيش العوذلي

وأرض العوالق والمصاعب سدة الربع الخلي

وأهل البنادق والخناجر والسيوف السقلي

أشكر جهودك يامحمد يا الأديب الأفضلي

صحيفة «الأيام» للتاريخ فضلا سجلي

السجن المركزي - صنعاء 9/8/2008
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://3s3r-3yyam.yoo7.com
 
المناضل:السجين أحمد عمر العبادي المرقشي يكتب من خلف القضبان:لابنتي بمناسبة عرسها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنصار الأيام :: صحيفة الأيام - المشروع والتجربة :: قالوا عن الأيام-
انتقل الى: